
بقلم الشيخ بوكات حمزة الباقوي الأدرشيري
إن حادثة الإسراء والمعراج لحادثة
ذات عبر ووجهات نظر شتى. "سبحان الذي أسرى بعبده ليلا من المسجد الحرام
إلى المسجد الأقصى الذي باركنا حوله لنريه من آياتنا إنه هو السميع البصير"،
"ماكذب الفؤاد مارأى أفتمارونه
على ما يرى".
لما أرسل رب العالمين محمدا صلى
الله عليه وسلم رحمة للعالمين، استأثره واختصه بميزة وخصائص، ورباه منذ نعومة
أظفاره في جميع مناحي الحياة في المدرسة الربانية والجامعة الإلهية بألوان التربية
وأصناف الاختبار وأرقى المعجزات وأرفع الأمانات....