ذكريات الوافي

إن أحسنت فيما كتبت فمن الله الملك المان وإن أخطأت فيما كتبت فمني ومن الشيطان الرجيم ، نعوذ بالله من الشيطان الرجيم

ذكريات الوافي

إن أحسنت فيما كتبت فمن الله الملك المان وإن أخطأت فيما كتبت فمني ومن الشيطان الرجيم ، نعوذ بالله من الشيطان الرجيم

ذكريات الوافي

إن أحسنت فيما كتبت فمن الله الملك المان وإن أخطأت فيما كتبت فمني ومن الشيطان الرجيم ، نعوذ بالله من الشيطان الرجيم

ذكريات الوافي

إن أحسنت فيما كتبت فمن الله الملك المان وإن أخطأت فيما كتبت فمني ومن الشيطان الرجيم ، نعوذ بالله من الشيطان الرجيم

ذكريات الوافي

إن أحسنت فيما كتبت فمن الله الملك المان وإن أخطأت فيما كتبت فمني ومن الشيطان الرجيم ، نعوذ بالله من الشيطان الرجيم

الجمعة، 12 يونيو 2015

من جد وجد، ومن زرع حصد

مضى وقت غير قصير على مشروع المجلة الجدارية (مجلة الوفاء) ولا أبحث عن تقييمها ومكانتها في عالم المجلات، وإنما الإشارة إلى أن مظاهر التخلف عن الواجبات والحقوق قد ظهرت، والمجلة تكاد تسلك طريقها إلى الانعدام ــــ لا قدر الله......!
وأصواتكم لا تزال ترتفع بالشكاوى عن عدم قدرتكم للمسايرة مع الكتاب الفنيين والأكاديمين، مع أننا نعيش اللغة ونتنفس أجواءها أكثر من ثماني سنوات،  ولكنا لم نصل إلى دائنا اللغوي، ونحن لو عالجنا أصل المشكلة لوصلنا إلى السبب الكامن، وهو تراجعكم عن أسباب الارتقاء، وأصل المشكلة في ظني تخلفكم وتضجركم عن الواجبات....
ألم أقل لكم إن الكتابة باللغة الأكاديمية والتمرن عليها تجعلكم متفوقين في سوق المتخرجين. أما أنتم فتظنون بكم وبقدرتكم اللغوية ظنونا، بينما أنتم في الحقيقة لم تصلوا إلى مكان تحلم إليه الكلية ومؤسسوها،أما أنا كواحد من أساتذة الكلية، فكنت أفخر بكم وأحلم إلى مستقبلكم بأن المجلة الجدارية والكتابة فيها، والتمرن على صفحاتها  تجعلكم مقدمين بين أقرانكم في سوق العمل في المستقبل، ولكن حلمي يكاد يضمحل وعزمي يكاد يقشعر.
ظني فيكم حسن، وأملي فيكم كبير... والعزم حازم والهمة صارمة