بقلم سهيل عبد الحكيم الوافي
تَصْطَادِينَ مِنْ
اَحْلَامِي
وَاَنَا سَاهِرٌ عَلَيْهَا
وَمَزْرَعَتِي بِصَدْرِكِ
حُرِمْتُ مِنْ اَنْ اَجْنِيَ مِنْ ثِمَارِهَا
وَالكَلِمَاتُ
لَوَاقِحُ الحُبِّ بَيْنَنَا
تَهُبُّ وَ تَفْنَى فِى الصُّدُورِ
وَاَنَا سَاهِرٌ عَلَيْهَا
وَمَزْرَعَتِي بِصَدْرِكِ
حُرِمْتُ مِنْ اَنْ اَجْنِيَ مِنْ ثِمَارِهَا
وَالكَلِمَاتُ
لَوَاقِحُ الحُبِّ بَيْنَنَا
تَهُبُّ وَ تَفْنَى فِى الصُّدُورِ