بقلم سهيل عبد الحكيم الوافي
تَوَقَّعْتُ
الإنْفِجَارَ
حِينَ صَارَحْتُهَا
بِأَنِّى اُرِيدُ عَلَيْهَا اُخْرَى..
وَ لَكِنَّهَا كَفْكَفَتْ :
" عَلَى رَاحَتِك ،
وَلَكَ سَرِيرِى وَغُرْفَتىِ
وَ مُمْتَلَكَاتِى
وَيَكْفِينىِ وَ بُنَيَّتِي
مِنْ زَوَايَا بَيْتِكَ
مَا نَأْوِي اِلَيْهِ
وَمِنْ رَحَابَةِ صَدْرِكَ
اَنْ تَسْمَحَنِي بِحُبٍّ
يَشْغَلُ بَالِي عَنِ الهَمِّ"
حِينَ صَارَحْتُهَا
بِأَنِّى اُرِيدُ عَلَيْهَا اُخْرَى..
وَ لَكِنَّهَا كَفْكَفَتْ :
" عَلَى رَاحَتِك ،
وَلَكَ سَرِيرِى وَغُرْفَتىِ
وَ مُمْتَلَكَاتِى
وَيَكْفِينىِ وَ بُنَيَّتِي
مِنْ زَوَايَا بَيْتِكَ
مَا نَأْوِي اِلَيْهِ
وَمِنْ رَحَابَةِ صَدْرِكَ
اَنْ تَسْمَحَنِي بِحُبٍّ
يَشْغَلُ بَالِي عَنِ الهَمِّ"
0 comments:
إرسال تعليق