بقلم سهيل عبد الحكيم الوافي
مَدَّ اللهُ
عُمْرَهُ
وَاَطْلَعَهُ عَلَى نَمَاذِجَ عَدِيدَة
وَخَيَّرَهُ اَنْ يَكُونَ كَالبَرْقِ اَوِ الرِّيحِ
اَوْ اَنْ يَجْتَازَ وَلَوْ حَبْوًا
لَكِنَّهُ ، مَا اَشْقَاهُ !!
خَيَّبَ ظَنَّ رَبِّه فِيهِ
حِينَ وَضَعَهُ عَلىَ الصِّرَاطِ
فَزَلَّتْ قَدَمَاهُ
وَانْكَبَّ عَلَى النَّارِ!!
وَاَطْلَعَهُ عَلَى نَمَاذِجَ عَدِيدَة
وَخَيَّرَهُ اَنْ يَكُونَ كَالبَرْقِ اَوِ الرِّيحِ
اَوْ اَنْ يَجْتَازَ وَلَوْ حَبْوًا
لَكِنَّهُ ، مَا اَشْقَاهُ !!
خَيَّبَ ظَنَّ رَبِّه فِيهِ
حِينَ وَضَعَهُ عَلىَ الصِّرَاطِ
فَزَلَّتْ قَدَمَاهُ
وَانْكَبَّ عَلَى النَّارِ!!
0 comments:
إرسال تعليق